2023 ‘ڤوي! ڤوي! ڤوي!’ Directed by Omar Hilal
Hassan lives in poverty with his mother and works as a security guard, then he somehow manages to join a football team for the blind that is close to playing the World Cup in Europe. On this journey, he meets many characters and enters into several exciting and dangerous adventures.
فوي فوي فوي
Egypt
Egypt
انا مش مصدق ان الكلام الي هقوله ده على فيلم مصري وبعد مرور اكتر من ١٠ سنين على اخر فيلم مصري دخلته سينما دلوقتي في قمة سعادتي اني كسرت الصيام بفيلم عظيم زي ده
الفيلم عن قصه حقيقيه حصلت قريب اوي ومعظمنا سمع عنها او حتى خبر بسيط ولكن الجميل اني ماكنتش اعرف التفاصيل المستخبيه جواها ولا تسلسل نهايتها وانصح اي حد بلاش يبحث ويدخل يخوض التجربه كده بأفضل طريقه ممكنه
الشكر الاول والاكبر هيكون لعمر هلال الي قدّم تجربته الاخراجيه والكتابيه الاولى وطلعت بالشكل الشبه متكامل ده الي بدون مبالغه احسن من اعمال كتير شوفناها السنوات الاخيره (لأسماء مهمه) وخدت هايب الفيلم ده ماخدش نصه
السيناريو اقوى عناصر الفيلم من وجهة نظري وخد وقته كويس اوي وقدم كل الشخصيات…
أول مرة في حياتي ادخل سينما كانت النهارده
أول مرة اقابل صحاب عرفتهم من النت كانت النهارده
اول مرة ف حياتي احس اني عملت حاجة حقيقيه كانت النهارده
اول مرة ف حياتي احس إن مش كل ده سراب ولا حاجة
النهارده كمان ابقى كملت شهر بعيد عن أهلي ف تجربة مختلفه ف كل حاجة.
انا بحب السينما أوي ومن اول ما جيت القاهرة وانا بتسأل ليه بحبها، وف كل مرة كنت بقول وبحس حاجة مختلفه، وأه حبيت الفيلم اوي بردوا أو على الأقل كل اللي قولته فوق كفايه يخليه فيلم جميل.
تجربة جميلة و شبه متكاملة ماعيشتهاش من كتير اوي في فيلم مصري
بقالي كتير ماسمعتش ضحك في السينما بالصوت وانا اضحك معاهم ومن قلبي
و على اخر الفيلم كله يسكت و يركز و يتأثر حتى العيال الصغيرة اللي بيتكلموا من اول الفيلم، كله اشترى و اتسحر
فيلم بتدور احداثه في فترة توهان و احباط و ضياع امل البلد كلها كانت فيها -ماشيها كانت- و لكن الفيلم نفسه رجعلي الامل ولو لمدة ساعتين في السينما المصرية
فيلم جميل و بصيص امل و ذكرة سعيدة
“هو ده القائد؟
قائد؟ قصدك الكابتن لا ده حرامي”
في ظل ذروة انحدار السينما المصرية بيظرهلنا مخرج وكاتب جديد اسمه عمر هلال بيختار قصة مجنونة حالمة بمعنى الكلمة تناولتها في ظرف خبرين تلاتة في الصحف والبرامج وعرفنا عنها خطوط عريضة وببراعة بيغذيها بتفاصيل متماسكة ومثيرة للاهتمام، تسلسل أحداث حقيقي مميز وAuthentic ولا يجوز اقول عليها متمصرة لإنها فعلا بتمثل شريحة كبيرة من مجتمعنا بمشاكله وهمومه وشكل حياته اللي تحسها بقيت شو عشوائي كبير من المفارقات العجيبة اللي وصلت أغلب طبقات المجتمع انه يتمرد ويغير مصيره بإيده حتى لو بطرق قذرة وغير شرعية.
ڤوي ڤوي فيلم مبيتكسفش من شئ مبيتكسفش من شخصياته ولا شاغل باله إنه يحاكمهم أخلاقيا او يحولهم لأبطال بل همه الأوحد يأنسنهم وينزلنا معاهم أرض الواقع أرض الملعب…
We, at "A Shot" were honoured to be invited by the director himself, to the world premiere of his Egyptian movie "Voy! Voy! Voy!"
Here's an English review, we will try to write an Arabic (and more in depth) review tomorrow for all our Arabic audience:
“Voy! Voy! Voy!” Achieves an equation which the modern Egyptian cinematic landscape made feel impossible. On one hand, it’s a very funny adventure, not a sequence of sketches and jokes, but a sequence of very engaging events that happen to be funny. And on the other, it offers a rich and textured documentation of “real” Egypt (albeit one from a few years ago due to the true story nature of it), thanks to a…
الموضوع بسيط والله، انت بتجيب واحد بيحب السينما عنده قصة عايز يحكيها، بتوفرله كاميرا وكام ممثل، مع مونتير ومدير تصوير (إختياري)، مبروك بقى عندك فيلم جميل ومميز.
الموضوع بيبدأ يثير إهتمامي من تصميم الإنتاج اللي بيرجعني أنا شخصيًا بالذاكرة لزمن الفيلم، إهتمام بالتفاصيل طبيعي بس في ظل أوسخ حقبة سينمائية عرفها التاريخ الإنساني مبقتش طبيعية خالص الحقيقة وبقى اللي بيعمل شغله مظبوط يستحق كل الإشادات الممكنة.
الحدوتة نفسها إستثنائية حتى لو اعتبرنا ان كل العناصر التانية ضعيفة (ودا مش صحيح) برضو هتستمتع بيها، فما بالك لما يكون الإخراج إستثنائي وحاجة من أروش ما يمكن، والتمثيل خرافي سواء في المشاهد الكوميدية او التراجيدي، والموسيقى مفيش حاجة تاني في الدنيا تناسب أجواء الفيلم زيها.
فيلم معمول بحرفة سينمائية من روايح الأفلام الأوروبية…
تقريباً دي أول مرة أقيم فيلم مصري أنتج بعد الألفية بعلامة كاملة
This is Cinema
أنا شخص بيحب السينما أوي وشفت عدد مهول من الأفلام لكن عمري ما دخلت سينما خالص. ويشاء القدر إن فيلم ڤوي ڤوي ڤوي يكون أول تجربة ليا داخل قاعة سينما والصراحة طلعت مبسوطة أوي إن حلم من أحلامي تحقق.
بالنسبة للفيلم، كان عامل رئيسي اني أطلع مبسوطة بالشكل ده، خفيف ولذيذ وحاجة كده فاخرة مشوفتهاش في السينما المصرية منذ الأزل. متضايقتش من أي حاجة إطلاقًا، حتى خط نيلي كريم ده متضايقتش منه زي ما الأغلب قال، لو مكنش موجود مكنتش هتضايق برده.
بس أكتر حاجة بسطتني بجد في الفيلم، هي النهاية اللي أشفت غليلي لمدة قرن قدام.
في اقتباس كده عن الفيلم مش فاكرة حقيقي مين كتبه صادفني على الفيسبوك لخص الفيلم كله
" لستُ كفيفًا لكني أعيش في العَتمة "
مكنتش عاملة حسابي ان انا ممكن اشوفه عشان انا مش غاوية ادخل افلام عربي في السينما ف قولت اروح اشوفه في قصر الثقافة بعد ما اخويا شجعني و قالي انه حلو و يستاهل و الفيلم طلع يستاهل فعلًا و قصته كانت جميلة و واقعي على عكس معظم الافلام المعروضة و اول مرة اطلع مبسوطة من فيلم عربي و اخر مشهد خلاني ابتسم و فرحت اوي انهم قدروا يسافروا و كل اللي في الفيلم فاجئني و بصراحة كنت شايفة ان نيللي كريم مش مهمة اوي في الفيلم على عكس باقي الممثلين.
https://open.spotify.com/track/3qiyyUfYe7CRYLucrPmulD?si=t38mW3QHTU-_jRfJu3nL8g&utm_source=copy-link
مش هزود كلام عن كل اللي اتقال
فقط هقول
لدينا الفن كى لا نموت من الحقيقة
شكرا لكل القائمين علي العمل
من اجمل مميزات السينما بشكل عام انها تتكلم عن شي انت ما عندك خبره فيه و تطلع من الفيلم فاهم كل شي فيه بقصه و سيناريو و تمثيل ممتازين
.
بيومي فؤاد هو احسن اداء بالفيلم
.
تجربه اولى اخراجيه و كتابية لعمر هلال ممتازه جداً جداً
متحمس لأفلامه القادمه اكيد
أنا مبسوط جدا بالفيلم ده
مش فاكر أمتي اخر مرة شفت فيلم مصري بالمستوي ده ويستحق فعلا يتقال عليه فيلم
كل اللي اشتغلو علي الفيلم ناس بتحب السينما بجد وده خلي الفيلم يطلع بأحسن صورة ممكنة
قصة حقيقية بشخصيات حقيقية مش كرتون
مفيش بطل ولا شرير ومفيش لا خير ولا شر كل واحد فيهم إنسان وعنده مشاكل ودوافع قوية لأفعاله
بالنسبالي الجانب الدرامي للفيلم أثر فيا جداً وحبيته أكتر من الجانب الكوميدي لأني شفت نفسي وشفت ناس أعرفها جوا شخصيات الفيلم وكنت فاهم كل واحد فيهم سواء كنت متفق أو غير متفق مع أفعالهم لكني كنت فاهمهم ودي أهم حاجة
الجانب الكوميدي مكنش أقل من الجانب الدرامي وكان في توازن حلو بين الاتنين
والفيلم كان مليان مشاهد تموت من الضحك…
