Favorite films
Don’t forget to select your favorite films!
Don’t forget to select your favorite films!
رغم جمال الصورة، واللقطات الطويلة المميزة، وجودة استخدام الإضاءة، والأزياء الفارهة، وأداءات الممثلين الجيدة التي جعلت من الشخصيتين في قمة الاستفزاز، إلا أن مبالغة القصة في التركيز على العلاقة المضطربة بطريقة مكررة ورتيبة أوقعت الفيلم كله في حالة من الاضطراب، فخرجت النتيجة فيلمًا مرهقًا ثقيلًا على النفس صعب المشاهدة، يوتر المشاهد بلا جدوى.
أما النصف ساعة الأخيرة فتبدو تطويلًا بلا فائدة.
ربما لو لم تطلب ترجمته مني كثيرًا لما فكرت فيه أساسًا.
في النهاية أقول.. الأفضل حين تصنع فيلماً عن قصة منفّرة ألا يخرج فيلمك منفّرًا أيضًا
هكذا تشبعك الدراما البسيطة حزنًا وأنت تراقب الحياة العادية في حفلة تبدو جمعًا جنائزيًا بكل تفاصيله.
عينا "سول" الحزينتان لم تستطيعا إظهار الفرح المستعار الذي تظاهر به الآخرون في عيد الميلاد الأخير لأبيها.
التمثيل الهادئ والظلمة والممثلون غير المحترفون.. أشياء جعلت من الفيلم عفويًا إلى حد لا يوصف.
حفلة يظنونها فاخرة وهي تفتقر إلى أبسط مقومات الرفاهية، وهدايا بلا معنى. كان الهدف منها أن تبقى كذكرى فقط لا أكثر.
فيلم جرحني جدًا، وذكرني بآخر اجتماعاتنا العائلية ليلة العيد في بيت…
هل تخيلتَ أن تبصق على انعكاس وجهك في المرآة؟ أية حالة من القرف والاحساس بأنك نكرة قد وصلت إليها في تلك اللحظة.
هو الوالد المنفصل والطفلة المشتتة التي تبحث عما يقربها من والدها البعيد والذي وضوحاً قد نوى البعد أكثر. حكاية غريبة لا تتحدث عن شيء بشكل خاص، لكنها تمس كل شي. سيحس بها أطفال المطلقين والمنفصلين أكثر بأداءاتها العفوية والساوندتراك المميز.
أحياناً في وقت اللعب، أنظر إلى السماء، وإذا كان بإمكاني رؤية الشمس.. أفكر في حقيقة أن كلانا يمكنه…
قولوا لـ"يواكيم ترير" أن يتوقف عن استخدام "آندرس دانييلسن لاي"، من أجل الحفاظ على دموعنا أو لا تقولوا له. أرجوكم
من منا لم يعاني الضياع؟ من منا لم يحس لمرات عديدة أنه أسوأ شخص في العالم؟ من منا لم يضع هدفاً وغيّره أو لم يحصل عليه؟
ومن ثم نجمة هائلة اسمها "ريناتا راينسفه" تقتحم الشاشة بأداء رفيع لنص لا يبدو مفاجئاً عند من يعرفون فيلم "آني هول"، ولكنه بأداءات عملاقة تحول إلى أحد أفضل أفلام العام. نص تملأه عبارات ستثير…